حمل الفيديو الذي تم حذفه من قبل موقع youtube باللغة العربية

شاهد هذا الفيديو أو حمله

Download the video

شاهدوا هذا الفيديو على محطة مار شربل للحياة

 

النظام العالمي الجديد التي تسيطر عليها دكتاتورية علمية وسترشد بمبادئ علم تحسين النسل السيد هكسلي الذي أنشأ صندوق الحياة البرية العالمي مع مؤسس Bilderberg وضابط SS السابق الأمير Bernhard من هولندا والأمير فيليب من إنجلترا. في حالة تقمسي إعادة تجسدي، أود أن أعود كفيروس قاتل من أجل المساهمة في شيء لحل مشكلة الاكتظاظ السكاني الأمير فيليب الذي أبلغ عنه وكيل الصحافة الألماني Deutsche أو DPA أغسطس 1988.

ويقول عضو في الكونجرس السيد كاتون: حتى الأن غير معروف، يمكن أن يكون لهذا الفيروس فترة حضانة طويلة تصل إلى 14 يومًا ويمكن أن يكون معديا للأفراد في حين أنه بدون أعراض، لم يكن هو الحال مع وباء السارس في عام 2003.

ويضيف السيد كاتون ... في بعض الحالات يبدو أن الفيروس يمكن أن ينتقل بالهواء مما يعني أنه لا يتطلب نوع من التواصل مثل بين زوجين يقبلان بعضهما البعض أو عائلة تعيش في أماكن قريبة في شقة ولكن بالأحرى المسافات التي نجلس فيها الآن. لا تزال الصين تكذب بشأن هذا. كانوا يكذبون منذ البداية ، ولا تحتاج إلى تاريخهم من الكذب حول وباء السارس في 2003 . عليك فقط أن ترى ما حدث خلال الشهرين الماضيين؟ نعلم الآن أن الحالة الأولى لم تظهر الا في وقت لاحق. لم يكن لديهم موعد أقصاه 1 ديسمبر على الرغم من أن الصين لم تكشف ذلك لمنظمة الصحة العالمية إلا بعد شهر، في 31 ديسمبر، عندما استمروا في إخفاءه عن مواطنيهم وما زالوا يقولون أنه تم احتواؤه داخل ووهان. اليوم موجد في كل الصين. كما زعموا لمدة شهرين تقريبًا حتى وقت سابق من هذا الأسبوع أن الوباء نشأ في سوق مأكولات بحرية في ووهان. أصيبوا من حساء الخفافيش أو رز الثعابين، ليست هذا هي ىلاالحال في دراسة نشرتها مجلة لانسيت في نهاية الأسبوع الماضي التي توضح أن ١٤ حالة من أصل 40 لم يكن لها اتصالًا بسوق المأكولات البحرية بما في ذلك المريض صفر، كما قال أحد علماء الأوبئة، دخل الفيروس إلى سوق المأكولات البحرية قبل أن يخرج منه. ما زلنا لا نعرف من أين نشأ. يمكن أن يكون سوقًا آخر يمكن أن يكون من مزرعة. يمكن أن تكون شركة لتصنيع المواد الغذائية.  أشير إلى أن في ووهان مختبر السوبر الصيني الوحيد للسلامة الأحيائية من المستوى رقم 4 الذي يعمل على تضمين أكثر مسببات الأمراض فتكًا في العالم. نعم فيروس كورونا.

ويؤكد السيد ستيفن موجر الذي عاش في الصين اكثر من 20 سنة :  أعتقد أنه يمكننا التأكد تمامًا من أن الفيروس قد هرب من معهد ووهان لعلم الفيروسات ، الموجود في مدينة ووهان ، التي هي مركز الوباء وأعتقد أنه يمكن بأنه هرب من المختبر لسببين. السبب الأول هو ان برنامج الصين للسلاح البيولوجي هو سر مفتوح في الولايات المتحدة ودوائر المخابرات .

نعلم أنهم يعملون على إعادة هندسة الفيروسات والبكتيريا وراثيًا لجعلها أكثر فتكًا واستخدامها كأسلحة حرب. نعلم ذلك لأنهم قالوها علنا وكتبوا كتبًا . كتب الرئيس السابق لجامعة الدفاع الوطني لجيش التحرير الشعبي الصيني ، كتابًا قال فيه أن المرتفعات الجديدة هي تطوير أسلحة بيولوجية تستهدف عرقيات محددة. ما هي العرقيات المحددة التي سيتم استهدافها؟ نفترض أنهم لن يستهدفوا الصينين. سوف يستهدفون الناس من أفريقيا وآسيا. وبالطبع أناس من أوروبا وأمريكا الشمالية ، هذه بعض الأدلة.

نعلم أن المستوى 4 الوحيد في مختبر للتواصل البيولوجي في الصين يقع في ووهان ، نعلم أن هذا هو المكان الذي يتم فيه البحث الأكثر تقدمًا. نعلم أن لديهم فيروسات قاموا بجمعها من جميع أنحاء العالم بما في ذلك فيروسات. سرقوها من كندا وأخذوها إلى معهد ووهان للفيروسات العام الماضي.

وأخيرًا ، في 14 فبراير ، الأمين العام شي جين بينغ الذي يرأس الحزب الشيوعي الصيني الذي هو قريب من اكبر دكتاتور، عقد اجتماعًا قال فيه يجب التعامل مع السلامة الحيوية في المختبر على أنها قضية أمن قومي. استضاف اجتماعاً في 14 فبراير قائلاً إنه تحدث عن تفشي الفيروس الكورونا وقال إنه يجب على الحكومة أن توقف الوباء وأن تضع نظاماً لمنع تفشي مماثل في المستقبل. إذا لم يكن هذا اعترافًا بأن فيروس كورونا هرب من معهد علم الفيروسات في ووهان ، فأنا لا أعرف ما هو؟

في اليوم التالي في الخامس عشر من فبراير ، قامت وزارة العلوم والتكنولوجيا الصينية بتطبيق لوائح جديدة ، تسمى تدعيم إدارة الأمن الحيوي في مختبرات علم الأحياء الدقيقة التي تتعامل مع الفيروسات المتقدمة بنفس مستوى الفيروس الكورونا الجديد. أنه من الواضح أن هذا الفيروس الكورونا هرب من معهد علم الفيروسات في مدينة ووهان ، والذي يقع على بعد بضعة أميال فقط من سوق المأكولات البحرية ، والذي تم إلقاء اللوم عليه على أنه أصل الفيروس، تذكر من قبل بضعة أسابيع.

سمعنا أن سوق المأكولات البحرية في ووهان هو مصدر الفيروس. قيل أنه جاء من ثعابين حية تم بيعها في سوق المأكولات البحرية. اتضح ان الثعابين لا تحمل أي فيروسات كورونا. ثم قيل أنه جاء من حساء الخفافيش وأطباق الخفاش الشهية التي يتم بيعها في سوق المأكولات البحرية في ووهان هي كانت مصدر فيروس كورونا. الخفافيش تنام في شهر نوفمبر وديسمبر والحساء لا يباع في سوق المأكولات البحرية، ويظهر التحليل الوراثي أن الخفافيش لا تحمل أي فيروسات كورونا التي تسبب الوباء. مرة أخرى ، رأينا سلسلة كاملة من الأعذار لأصل فيروس كورونا عندما أعتقد أنه من الواضح كان يجري تجربته في مختبر مدينة ووهان وهرب من المختبر. الآن ، إليك القليل من الأدلة. قد يتذكر بعض الناس في عام 2003. كان لدينا وباء سارز في الصين وانتشر إلى دول أخرى حول العالم. قتل أقل من ألف شخص في الصين ، لكن كما تعلمون ، كان ذلك خطيراً للغاية. فقتلت 10٪ من المصابين.

مستوى التستر هذه كان تأخيرًا لمدة شهرين في الإبلاغ عن النطاق الفعلي للمرض واستمرار الكذب حول كيفية انتشاره ومعدل الوفيات. ترى أن طريقة التعامل مع الوباء هو تحديد تهديد الفيروس الجديد في أسرع وقت ممكن من أين أتى وكيف انتشار ومعدلا الوفيات والتعامل مع كيفية احتوائه بسرعة كبيرة في الصين. فعلوا العكس تماما. لقد غطوا أصوله. كان لديهم انتشار المرض. في الواقع هذا الوباء من صنع الإنسان. إنه نتيجة عدم الكفاءة الكاملة للمختبرات في الصين وتِكرار ازدواجية القيادة الصينية في إخفاءه عن العالم. وبالمناسبة، لم تقدم لنا منظمة الصحة العالمية لم تخدمنا التي تصنع تقارير للأمم المتحدة ومنها إلى الدول الكبرى في مجلس الأمن القومي بما في ذلك الصين وأعتقد أن منظمة الصحة العالمية كانت حريصة على عدم الإساءة إلى الصين. لذا حتى بعدما اعترفت الحكومة الصينية بوجود مشكلة، منظمة الصحة العالمية تأخرت بالدعوة ألى الحجر الصحي في مناطق الصين. والدعوة إلى حظر الرحلات الجوية المباشرة من وإلى الصين تؤخر إخبارنا بخطورة الوباء لأنهم لا يريدون إزعاج قادة الحزب الشيوعي الصيني.