lilhayat.com|Twitter
Facebook|
Youtube
إستمع إلى
برنامج:
* مشروع الزيارة
لمؤسس موقع مار شربل للحياة ش. الشعار عن توقيف الإجهاض في لبنان: صوت إضعط هنا
*
إستشارة الرصيف – الخطوط الأمامية لحضارة الحياة
والمحبة صوت إضغط هنا
تقدر اليوم ان تخلّص حياة طفل من الموت وتوقف الإجهاض في لبنان أو أي بلد. Like us on facebook
أني اقترح ماذا تقدر ان تفعل
وليس كيف ، كيف يعود لك ولعلاقتك مع الله هو الذي يعطيك القدرة والإلهام كيف.
لقد حان الوقت ان ننهي الإجهاض في لبنان خصوصاً بين المسيحيين
(نسبة الخصوبة اليوم هي 1،87 طفل لكل إمرأة وتتابع الإنخافض)، وأطلب منكم إذا
عرفتم اي شخص يعمل إجهاض في لبنان ارسلوا لي المعلومات عنه. اسمه رقم تلفون
والعنوان E-mail :
info@lilhayat.com.
من الذي يعرض الإجهاض؟ وكيف اقترح التعامل معه من الناحية المسيحية (ما بشيل شوكك إلا ضفيرك)
الذي يعرض الإجهاض في لبنان قد يكون اي طبيب نساء او طبيب صحة عامة او طبيب عائلة، ولأن الإجهاض ممنوع في القانون، يحاول هذا الأخير الضعيف، ان يستغل الوضع لمدخول مادي خسيس ومال ملّطخ بالدماء، عندما يطلب منه إجهاض أو انه يرى ان الأهل رفضوا الطفل فقد يعرض الإجهاض أو يحولهم إلى طبيب آخر (مُجهض) بدون ما حدى يعرف. والإجهاض هو عكس الطبّ والشفاء والعناية بالوجع والألم ومن ووضعه النفسي والعصبي والروحي انقلب رأساً على عقب ويداه تحولة إلى يد قتل بدل العناية بالحياة وحمايتها من الأمراض، ولانه في هذه الحالة لا يفكر إلا بالمال واستغلال المرأة، لا يقدر ان يعمل إجهاض إلا ويداه ترجفان من الرعبة في قتل طفل بريء لانه يعرف في قلبه ان يقتل إنسان ، فيسرع بهذا العمل بسرعة او بعدم انتباه قد يجرح احشاء المرأة وهكذا يحصل في الولايات المتحدة هنالك نساء حصلنّ على إجهاض وجرحة احشاءهنّ وذهبنّ الى بيت مع نزيف ومنهنّ نزفنّ حتى الموت في ما يسمّى الإجهاض الشرعي.
أحب ان تعرفوا انه في الولايات المتحدة أن بعض من النساء اللواتي حصلنّ على إجهاض، تم الإعتداء عليهنّ جنسياً، لسبب بسيط ان الذي تعمل إجهاض، عند من كان طبيب تجد نفسها وحدها معه ونصف عارية، لقتل طفلها ، وهي في وضع لا تريد افضاح نفسها أنها تعمل إجهاض، حتى ولو اعتدى عليها المجهض جنسياً وهكذا يحصل ، كل إمرأة تكون في مثل هكذا وضع قد يتم الإعتداء عليها جنسياً.
بعض الأطباء في لبنان وسوريا يعملون إجهاض على جنب او تحت الطاولة... يظنون ان الله لا يراهم. وهنا إذا عرفنا به يجب إرسال له مكتوب بمحبة، انه يجب ان يتوقف عن قتل الأطفال في الأحشاء. إننا الحركة للحياة او الجماعة في البلدة أو المدينة سوف نشهّر بعمله لكل الجماعة وزبائنه وسوف نلجئ إلى القانون إذا لم يتوقّف عن قتل الأطفال بالإجهاض، ونعرض عليه محبة الله والغفران إذا توقف... وإذا لم يتوقف سوف نطبع مناشير كرت صغير، نرميها على السيارات في المنطقة ونقول فيها اسمه وعنوانه وتلفونه أنه يقتل اطفالنا ومستقبلنا بالإجهاض ويستغل النساء. واطلب الإتصال بكل أطباءكم والنقاش معهم هذه الأمور والتأكد منهم على الأقل ان لا يحولوا احد إلى طبيب يعمل إجهاض.
ما هي قوتنا؟
إفضاح اعمال الشرّ للمجتمع
يقول الأب فرنك بوفون مدير حركة الكهنة للحياة، انه في الستينات في ثورة ضد التمييز العنصري في الولايات المتحدة أنه كان هنالك شعار يقول: الظلم المخفي هو ظلم محمي. وهنا بما أن الإجهاض مخفي في لبنان يجب افضاح الذين يعملون إجهاض مباشرةً عبر وسائل الإعلام المتوافرة. وكما قال الأب الراحل سيمون الزند: "المسيحي الصحيح هو ان يكون عنده الشجاعة أن يفضح أعمال الشرّ... والعمل القوي هو العمل الذي يتم بالخفّة ان نذوب كالملح والخمير في العجين والشمعة التي تضوي وتذوب..." وهنا يمكن ان نعمل حملة ضد اي طبيب يعمل اجهاض بالخفّة كما هو يعمل إجهاض بالخفّة. وأيضاً يقول الأب فرنك بوفون أنه هنالك أطباء كثيرون توقفوا عن عمل الإجهاض بمثل هكذا حملات.
قوتنا هي أن الإجهاض مازال غير شرعي في لبنان. وقوتنا ايضاً هي الصلاة أولاً والعمل بدون الصلاة والصلاة بدون عمل لا ينفع وغير كامل. وقوتنا أيضاً هي المحبة والحقّ بإفضاح الأكاذيب وراء المصطلحات التي يستعملها الطبيب مثل ان حياة الأم في خطر فهذه كذبة كبيرة وليس هنالك اي حبل تكون فيه حياة الأم في خطر إلا الحبل في الأنوب. وهذا واحد في المليون. الغفران والسماح لمن يطلب السماح والمغرفة واكيد الرحمة عليه وعلينا جميعاً .
الصلاة لمن يقوم بهذه الأعمال والمحبّة له وللذين يعملون معه. من سكرتيرة، ممرضة ، وغيرهم. كذلك يجب القول لهؤلاء ان يساعدوا الطبيب على التوقف عن هذه الأعمال.
وما هو ضعفنا في لبنان؟
هو عدم تطبيق القانون. وهنا يجب ان يكون معنا محامي لنا يدافع عن حقوقنا وحقوق الطفل في الأحشاء.
يقول الأب فرنك بوفون مدير حركة الكهنة للحياة في الولايات المتحدة: "إنها حرب على الحياة بكل معنى الكلمة، والضحية هي الطفل والمرأة معاً". بهذه الحرب نستعمل الصلاة والحقّ والمحبة فقط. اي الطرق السلمية
أولاً لنسأل ما هي الخطوات التي نقدر ان نفعلها في لبنان؟
لنفهم من الذي يطلب الإجهاض في وطننا الحبيب؟
88% من الإجهاض في الولايات المتحدة يتم في اول ثلاثة اشهر من الحبل.
من يطلب الإجهاض في لبنان؟
يطلب الإجهاض في لبنان بعض النساء اللواتي اكتشفنّ أنهن حامل. اي من بعد انتهاء موعد المعاد، اي الدورة الشهرية عند المرأة. قد تكشف من قبل الطبيب أو من قبل ادوات الفحص المتوفرة في الصيدليات.
لماذا تطلب الإجهاض؟
الأسباب عديدة:
ما يسمّى ضيقة اقتصادية: الأهل الأب والأم في حالة مادية صعبة وحصل حبل، ومن ضعف ايمانهم وعدم اتكالهم على الله وشعورهم بالخوف، يفكرون ان الطفل سوف يزيد عليهم عبء وثقل مادي إيضافي ويحول حياتهم اصعب من وضعهم الحالي، فيرفضون اضافة المصاريف المادية التي قد يتطلبها الطفل من طبيب ومستشفى، وثياب وحفضات، وكراجة حليب وأكل، ووو إلى آخره. وبما أن هذا الطفل قد يدمر حياتنا، نقتله قبل ان يقتلنا؟ وهنا دخلت الأفكار الشريرة في قلبهم، لانهم رفضوا الطفل واعتبروه شرّ بدل من انه بركة من الله قد يعطيهم امل. فيسعون إلى الخروج من هذا العبق الآتي. فقد يسألون بعض الأصدقاء كيف يمكن الخروج من هذا المأزق؟ وبما ان هنالك الطبيب يريد ان يستغل الوضع. يعرض عليهم الإجهاض. أو قد يحولهم إلى طبيب آخر. في الدول الغربية ككندا والولايات المتحدة كثير من الناس يقتلون اطفالهم بالإجهاض ايضاً يستعمون الأسباب الأقتصادية ، وليس هنالك من يساعدنا وليس عندنا المدخول وليس بوسعنا ان نحمل عبء جديد ووو إلى آخره. لهذا السبب قلت ان ما يسمّآ اسباب اقتصادية .
في رسالة القديس يوحنّا الأولى الفصل 3 : يقول 15 كُلُّ مَن أَبغَضَ أَخاه فهو قاتِل وتَعلَمونَ أَنْ ما مِن قاتلٍ لَه الحَياةُ الأَبدِيَّةُ مُقيمَةٌ فيه. 16 وإِنَّما عَرَفْنا المَحبَّة بِأَنَّ ذاكَ قد بَذَلَ نفْسَه في سَبيلنِا. فعلَينا نَحنُ أَيضًا أَن نَبذُلَ نُفوسَنا في سَبيلِ إِخوَتِنا. 17 مَن كانَت لَه خَيراتُ الدُّنْيا ورأَى بِأَخيهِ حاجَةً فأَغلَقَ أَحشاءَه دونَ أَخيه فكَيفَ تُفيمُ فيه مَحبَّةُ الله؟ 18 يا بَنِيَّ، لا تَكُنْ مَحبَّتُنا بِالكلام ولا بِاللِّسان بل بالعَمَلِ والحَقّ . 19 بِذلكَ نَعرِفُ أَنَّنا مِنَ الحَقّ ونُسَكِّنُ قَلْبُنَا لَدَيه. كيف نقول ان هذا الأم والطفل ليسوا بحاجة إلى مساعدة؟
وهنا نقدر ان نتدخل. لسبب بسيط ان الذي سوف يموت بالإجهاض هو أخ وأخت لنا جميعاً. هو وأمه بحاجة للمساعدة الإنسانية مهما كان دينه أو عرقه، وهو أيضاً عضو في المجتمع، ولا نقول أبداً أن هذا حبل فقط، أو انه آتي على الطريق ! لا. الطفل موجود بيننا في احشاء امه. ويجب تخليصه من القتل الأكيد اليوم وليس غداً.
كيف؟ وهنا بما أن الإجهاض يتم بالخفّة في لبنان. يجب عرض المساعدات للنساء مباشرةً من قبل الرعية والمجتمع في البلدة والضيعة والمدينة التي نعيش فيها. المساعدات تسميها الحركة للحياة في الولايات المتحدة مشروع جبرائيل التي انه عندما زار الملاك جبرائيل العذراء قال له لا تخافي والمساعدات هي:
1. طبيب في الرعية مع الحياة. قد يعطيهم خصم مادي او مجاناً
2. مساعدة مادية من قبل الجماعة للمستشفى أو خصم (أو ضمان...)
3. من عنده ثياب اطفال رضاع يأتي بهم إلى الرعية
4. من يقدر من ابناء الرعية ان يقدم مستحضرات للأطفال حفضات، مناشف، كراجة حليب وطعام للأطفال.
5. اشتشارة مع الكاهن او أشخاص اخصائيين للدعم المعنوي والروحي والنفسي ...
ما يسمّى الأسباب الإجتماعية: من وراء الدعارة والزنى... وإذا حصل حبل من وراء هذه الأعمال المحرّمة ولتخبئة هذا العار يلجئ اخوتنا الأحباء إلى الإجهاض فتسمّى أسباب إجتمعاعية. وبما ان لبنان مجتمع ذكري تخاف هؤلاء الفتيات من عقاب الأهل عليهنّ. ومن العار الذي قد يجلبه الطفل عليهم. وهنا إذا كان هنالك القدرة بالمساعدة يمكن من خلال الجماعة والكنيسة ان يعرض حلول كالتبني والمساعدة من مكان سكن مؤقة دير على سبيل المثال. العزرية او ما اشبه
جميع الحقوق محفوظة Copyright lilhayat.com
مار شربل للحياة
Saint
Charbel for Life
Back to Home page
E-mail us:
info@lilhayat.com