الصفحة الرئيسية| غرفة الأخبار | إبحث | أرشيف الأخبار| الإجهاض | كيف أعيش سرّ التوبة ؟| اليوثانيجيا | الطلاق| تراتيل| العفة|الخلايا الجذعية نقاط التكلّم | الإستنساخ|
أخبار شهر حزيران 2001
اقتراح بإلغاء قانون الإعدام في لبنان
الجمعية الكاثوليكية للطب نشرت وثيقة عن الاشتهاء المماثل.
البابا يدعو أطباء
النساء والتوليد بأن يعترضوا على
المهن الشريرة
مطارنة الولايات
المتحدة يحرمون التعقيم في
المستشفيات الكاثوليكية
الكهنة للحياة يدعون إلى التحقيقات في سوق الإجهاض
إعدام مكفي سمي
بالعمل البربري من الجماعات
الكاثوليكية في إيطاليا
فخ الثقافة
الجنسية
برنامج بدون وصفة
الطبيب لحبوب منع الحبل يبدأ قي
مدينة تورنتو
الكنيسة
والدولة
روي ودو يريدون قلب
قضية الإجهاض
اقتراح بإلغاء قانون الإعدام في لبنان
نقلاً عن أخبار الLBC - أقرت لجنة الإدارة والعدل في 25 حزيران 2001 اقتراح لإلغاء القانون الذي يقضي بالإعدام القتل الذي يحمل رقم 302 الصادر عام 1999 بحيث أعادت اللجنة العمل بالقانون السابق الذي يسمح للمحاكم الأخذ بالأسباب المخفضة. وشمل التعديل الجرائم السياسية : لا عقوبة بالإعدام في قتل القصد بموجب المادتين 547 و 548 وأصبح القاضي يقدر أن يحكم بأسباب مخففة وأصبحت الجرائم السياسية غير محكم عليها بالإعدام.
الجمعية الكاثوليكية للطب نشرت وثيقة عن الاشتهاء المماثل.
في 22-6-2001 الاشتهاء المماثل والرجاء " نشرت الجمعية الكاثوليكية للطب وثيقة تشرح برنامج إيجابي لمساعدة والدعم والرجاء للأشخاص الذين عندهم اشتهاء جنسي مماثل والذين يرغبون أن يكونوا على اتحاد مع الكنيسة الكاثوليكية. وكانت هذه النتيجة بعد سنتين من الدراسات من مختصين عينتهم الجمعية ، وأساس التقرير يقوم على الحقائق العلمية وممارسة الخبرة من الأعضاء المعينين . الذي يتضمن أطباء صحيين ونفسانيين وممرضات مختصين وأعضاء من الأكليروس الذين شاركوا في معاينة بعض الأشخاص باشتهاء مماثل . إضافة إلى برنامج العلاج الوثيقة تتضمن الخرافات الحالية المتقدمة في هوية الآداب المبكر لجاذبية الجنس. النصائح تتضمن لمساعدة كل هؤلاء الأفراد الذين متورطين في خدمة التجاذب من نفس الجنس . أسس أطباء كاثوليك منظمة جمعية الكاثوليكية للطب التي تؤيد المبادئ الأيمان الكاثوليكي بممارسة مهنة الطب.
http://www.cathmed.org/subpages/hh.pdf
http://www.lifesite.net/ldn/2001/june/010622.html#4
البابا يدعو أطباء النساء والتوليد بأن يعترضوا على المهن الشريرة
الفاتيكان في 18/06/01- في
الخطاب الذي ألقاه البابا يوحنا بولس
الثاني على المجمع الكاثوليكي
لأطباء النساء والتوليد، حدد فيه
البابا التحدي الهائل الذي يواجهه
الأطباء الذين يرغبون في ممارسة
الأخلاق الطبية. وألح على الأطباء أن
يمارسوا الاعتراض حسب ضميرهم ،
برفضهم أن يديروا علاج غير أخلاقي ،
وذكرهم بأنه " أبداً غير محلل
التعاون رسمياً مع عمل الشر."
وقال البابا بأن التناغم طويل المدى
بين قواعد السلوك المسيحية وأدب مهنة
الطب تعرض لتغير جزري بسبب توافر طرق
منع الحمل الاصطناعية وعقاقير
الإجهاض… والتلقيح في الأنابيب …
واستنساخ خلايا الجنين البشري . "
وطلب البابا يوحنا بولس الثاني من
الجامعات والمستشفيات الكاثوليكية
"بأن تتبع إرشادات سلطة تعاليم
الكنيسة بكل حقول ممارسة طب النساء
والولادة ، من ضمنها الأبحاث على
الأجنة البشرية ." وأضاف البابا
قائلاً " أينما يكون هنالك حق
تمرين ممارسة الطب مع احترام قناعة
أخلاق الفرد المنتهكة . يجب على
الكاثوليك أن يعملوا بجد للإصلاح
."
خطاب البابا يوحنا بولس الثاني :
سيداتي وسادتي:
بدفء أتأهل بزيارتكم بمناسبة مؤتمر المجلس الكاثوليك لأطباء النساء والتوليد ، الذي أعربتم به على مستقبلكم بنور الحق الأساسي للتمرين وممارسة الطب حسب الضمير . من خلالكم أتأهل بكل العاملين بحقل الصحة كخدام وحاميين للحياة، الذين يشهدون لكنيسة المسيح في كل العالم بهذا الحقل الحيوي ، خاصةً عندما تكون الحياة مهددة برعم حضارة الموت .
أطباء النساء والممرضات المسيحيين هم دائماً مدعوّن بأن يخدموا ويحموا الحياة ، لإنجيل الحياة الذي هو في صميم الدعوة التي نادى بها يسوع ، وتتلقاه الكنيسة كل يوم بحب ، لتذيعه بجرأة وأمانة بشرى جديدة لجميع الناس من كل عصر وكل ثقافة " (Evangelium Vitae, 1) ولكن مهنتكم أصبحت وما زالت مهمة ومسئوليتكم ما زالت عظيمة " في بيئة حضارة ومجتمع اليوم ، التي من خلالها العلوم وممارسة الطب في خطر، وخسارة رؤية وراثة مقياس أخلاقها ، (و) العناية الصحية والمهن قد يتعرضوا بقوة للإغراء في وقت ليصبحوا متلاعبين بالحياة، أو وكلاء موت (ibid., 89). إلى الآن آداب المهنة الطبية بالإجمال والأخلاق المسيحية كانوا بالنوادر على عدم الاتفاق . بدون مشاكل الضمير، الأطباء الكاثوليك يقدروا بالإجمال أن يعرضوا على مرضاهم كل ما يمكن العلم الطبي أن يمنح. ولكن هذا قد تغير الآن بعمق . بتوافر طرق منع الحمل الاصطناعية وعقاقير الإجهاض، وتهديد جديد للحياة بقانون بعض الدول ، وبعض استعمال التشخيص الأهلي لبسط تقنيات حبل الأنابيب ، ونتيجة إنتاج جنين بأن تتعامل مع التلقيح ، ولكن كذلك غرض الأبحاث لاستعمال نسخ خلايا الأجنة البشرية لتطور الأعضاء لغرض الازدراع الأعضاء ) لعلاج أمراض انحلالية ، ومشاريع استنساخ جزئي أو كامل ، التي تطبق على الحيوانات: كل هذا غيّر الحالة (نقل تغير جزري التلقيح والحبل والولادة لا يفهموا كسبيل للمشاركة مع الخالق بمهمة إعطاء الحياة المدهشة لإنسان بشري جديد . بدل من . إضافةً أن يكونوا مدركين بأنَهم عبئ وحتى قلق يشق عليهم ، ولكن على الأصح بأن يروا كهدية من الله.
لا بد من أطباء النساء وأطباء التوليد الكاثوليك والممرضات أن يقعوا بِهذه التوترات ويتغيروا. إنَهم معرضون للنظريات الاجتماعية التي تسألهم بأن يكونوا وكلاء لمفهوم " الإنتاج الصحي " أساسه تقنية الإنتاج. رغم ذلك الضغط على ضميرهم ، كثير منهم ما زالوا يعترفون بمسؤولياتِهم كمختصين في الاهتمام بأصغر واضعف إنسان بشري، وبالمدافعة عن هؤلاء الذين ليس عندهم قوة اقتصادية أو اجتماعية ، أو صوت شعبي لهم . الصراع بين الضغط الاجتماعي والطلب بحق الضمير يقدر أن يقود إلى الحيرة إما بإهمال مهنة الطب أو تعريض قناعتهم للخطر. بالتعرض لهذا التوتر ، يجب علينا أن نتذكر بأنه هنالك طريق معتدل الذي يفتح أمام الكاثوليك العاملين في مجال الصحة الذين هم مخلصين لضميرهم . إنها الطريق للاعتراض الضميري، الذي يجب أن يحترم الكل ، حتى المشرعين.
لكي نجاهد بخدمة الحياة ، يجب أن نعمل لضمان بأن حق تمرن المهنة وممارستها باحترام الضمير بالقانون وبالممارسة المضمونة. إنه من الواضح أشرت برسالتي Evangelium Vitae بأن "المسيحيين بل كل جميع الناس المخلصين مدعوون بداعي واجب ضميري ثقيل ، إلى الامتناع عن مساهمتهم الصريحة في الممارسات التي تنافي شريعة الله ، على كونِها مقبولة في الشرع المدني. فمن الناحية الأدبية ، لا يجوز قطعاً المشاركة الصريحة في الشر (رقم 74) حيثما كان حق التمرين والممارسة الطبية مع احترام آداب الإيمان الراسخ للفرد بأن تنتهك، يجب على الكاثوليك أن يعملوا بجد للإصلاح. وبالتحديد من الجامعات والمستشفيات الكاثوليكية "بأن تتبع إرشادات سلطة تعاليم الكنيسة بكل حقول ممارسة طب النساء والولادة ، من ضمنها الأبحاث على الأجنة البشرية . ويستلزم عليهم بأن يعرضوا شبكة تعاليم عالمية مؤهلة لمساعدة الأطباء المعرضين للتمييز والرفض المضغوط على أدبيات إيمانهم خاصةً أطباء النساء والتوليد .
حماسي ورجائي ببداية الألف الجديد ، كل الأشخاص الكاثوليك العاملين في العناية الصحية ، سواء كان بالأبحاث والممارسة، سوف يلزمون أنفسهم بقلب كامل لخدمة الحياة. أثق بالكنائس المحلية أن نعطي انتباه للمهنة الطب ، وتعزيز فكرة خدم عدم الالتباس لأعجوبة الحياة العظيمة ، ودعم أطباء النساء والتوليد والعاملين في حقل الطب الذين يحترمون حق الحياة بالمساعدة للجمع المشترك بدعم تبادل الفكر والخبرات. أودع بكم ومهمتكم كحراس وخدمة للحياة بحماية المباركة العذراء مريم ، بمودة أمنح البركة الرسولية لكم وللعاملين معكم بحمل وشهادة إنجيل الحياة .
http://www.lifesite.net/ldn/2001/june/010618a.html
مطارنة الولايات المتحدة يحرمون التعقيم في المستشفيات الكاثوليكية
واشنطن في 18/06/01- يوم
الجمعة مجمع المطارنة الوطني نشر يوم
الجمعة الطبعة الرابعة عن الأخلاق
والتوجيه للخدمات الصحية
الكاثوليكية. التوجيه الجديد حسب
مطران تكسس Joseph
A. Galante لا
تترك مكان للمراوغة " للمستشفيات
الكاثوليكية والفروع التابعة لهم
بعرض التعاليم الكاثوليكية بما يخص
الإجهاض. مؤيدي الإجهاض استاءوا من
هذه الأخبار.
وروت جريدة ال LA Times
بأنه في الماضي المستشفيات الغير
الكاثوليكية التابعة للكنيسة قدروا
أن يتهربوا من تحريم الكنيسة ضد
الإجهاض وتعقيم النساء ضد الحبل بخلق
فروع منشقة عن المستشفى ودخل
المستشفى رئيس أساقفة سنسناتي دنيال
بيلارزك ، الذي يترأس اللجنة التي
عملت على المسودة قال للصحفيين "
إذا لم تكن الممارسات حسب التوجيه
الأخلاقي ، أتوقع تغير هذه الممارسات
" مشيراً بأن "كل هذه المناورات
للكاثوليك بأن يحترموا الحياة "
التوجيه يحرم الإجهاض والحبوب
الإجهاض ومنع الحمل ، التعقيم
والتلقيح الاصطناعي بالأنابيب …
http://www.nccbuscc.org/bishops/directives.htm
See the LA Times coverage:
http://www.latimes.com/news/nation/20010616/t000050135.html
الكهنة للحياة يدعون إلى التحقيقات في سوق الإجهاض
جماعة للحياة تدعو الجماعات المؤيدة لإجهاض بالمشاركة بالجهود
في 13/06/01 – من أول بدايتها ، منظمة الكهنة للحياة المترئسة الحياتيين والمدافعة عن الحياة كانت وما تزال تراقب الأذى الذي يتركه الإجهاض على النساء. المنظمة اليوم وضعت إعلان صفحة كاملة في جريدة الUSA Today ، التي تبعت بإعلان الجمة الماضية في مجلة Wall Street Journal .
النساء في كل أنحاء الوطن تتأذن بقسوة وبعضهم ماتوا من بما يسمى إجهاض سالم وقانوني ، وليس فقط من وراثة خطر العملية ولكن من ممارسة المجهضين العديِمي الضمير ، الذين أساءوا المعاملة وشوهوا وقتلوا النساء وإعتدوا عليهم بالإساءة الجنسية ، وقال الأب فرنك بفون " الإجهاض هو من أكثر العمليات الممارسة في الولايات المتحدة الأمريكية وهو أكثر العمليات الغير منظمة في البلد . جعله قانوني ولكنه ليس سالم ." إعلاناتنا تعين مثل هوية ثلاث نساء خسرنّ حياتهن عندما كنّ يحصلنَّ على إجهاض قانوني " وأضاف الأب بفون " عندنا حاشية لعدد أكثر ولكن لا أحد يعرف العدد الكامل لأن هذه الوفيات مغطاة . والشيء الوحيد المؤكد : كلما فتشت كلما وجدت أكثر .
اليوم ندعو المنظمات المؤيدة للإجهاض NOW, NARAL, and Planned Parenthood بأن يشاركونا التحقيقات للمقاييس التي تتبعها عيادات الإجهاض التي تحمي أو لا تحمي صحة المقبلين على الإجهاض " إذا كان هؤلاء الجماعات حقيقتاً يهتمون بالنساء المعرضات للأذى والمتاجرة بهنّ ، سوف يدعون إلى إنهاء سوء ممارسة والعنف ضد النساء . إذا لم يروا نفسهم بأن يحموا سوق الإجهاض أكثر من حياة النساء وصحتهنّ " الكهنة للحياة سوف يعرضون إعلان أخر يجلب الانتباه لهذه المسألة المنتقدة والمهمة . أضف على ذلك المنظمة سوف تنشر أبحاث أخر عن سوق الإجهاض والأذى الذي فعله بالنساء في كل الوطن (USA) وإبراز عدة حالات لم يعلن عنها الإعلام . هذا جزء من حملة إعلامية قدرها 12$ دولار أمريكي أعلن عنها في بداية هذه السنة . من ضمنها إعلانات راديو وتلفزيون .
For more information, or to interview Father Frank Pavone, please contact Adam Bromberg or Kristie Meave at 703-683-5004.
http://www.ewtn.com/vnews/getstory.asp?number=16169
إعدام مكفيّ سمي بالعمل البربري من الجماعات الكاثوليكية في إيطاليا
في 12-6-01 الجماعة
الكاثوليكية للسلام في أيطاليا سمت
إعدام المفجر في مدينة
أوكلاهوما تيمثي مكفي بأنه " عديم
الجدوى وبربري " وهذا يحط من قيمة
أمريكا
كمجتمع ديمقراطي. " إعدام تيمثي
مكفي جعل عقوبة الموت أنيق مرة ثاني
وتعرض
الحضارة للخطر أكثر من قبل في
الديمقراطية كما وشجب الفاتيكان
والوحدة الأوربية الإعدام ...
الرئيس بوش لم نعفيه لكنه قال : مكفيّ
هو الذي قرر مصيره
http://www.ewtn.com/vnews/getstory.asp?number=16076
تغيرت الأسماء والمحتوى واحد! د. نانسي عويس
ما المقصود بالثقافة الجنسية؟
تقوم المدارس وبعض الجمعيات في أمريكا بإعداد برامج لتوعية الأطفال والمراهقين بالممارسات الجنسية وكيفية تجنب الآثار غير المرغوب فيها في حالة الممارسات غير الشرعية - كالحمل ؟! وهي تقوم أساسًا على مبدأ حق الطفل في التعرف على جسده ، وكيفية إشباع رغباته من جميع النواحي ، وهذا هو التعريف الرسمي لها من منبعها الأصلي في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، ومن المواضيع التي تحتوي عليها هذه البرامج : المعاشرة بين الجنسين ، العادة السرية ، الإجهاض ، كيفية ممارسة الجنس دون خطر الحمل ، مساعدة المراهق على تحديد اتجاهه الجنسي ، أي تحديد أي الجنسين يفضل أن يعاشر ، العادة السرية كوسيلة للإشباع الجنسي بعد البلوغ ، العلاقات الشاذة كبديل مُرضٍ للعلاقات العادية ، وهذه المواضيع مدرجة في برامج الثقافة الجنسية المطروحة للتدريس في مدارس الولايات المتحدة الأمريكية وكندا.
أما من سن 15 - 18 فيضاف لهم المواضيع التالية: من حق النساء أن يقررن إجراء الإجهاض ، من حق الناس احترام تعاليم دينهم وتقاليدهم ، ولكن هذا لا علاقة له بحقوق المرء الشخصية ، عدم وجود دليل على أن الصور الفاضحة تسبب أي إثارة جنسية ، خدمة التواصل مع الشريك الجنسي بشأن الاحتياطات اللازمة لكليهما ، تعليم المراهقين كيفية الحوار حول هذه العلاقات والحدود التي يجب التوقف عندها .
بعض الآباء الأمريكيون يرفضون هذه الجمعيات ويسمونها "بالوحش" الذى يتخفى تحت مسميات علمية للتحكم في السلوك الاجتماعي للناس عن طريق الأطفال ، ويقول الآباء : إن الغرض المعلن لهذه الجمعيات هو تخفيف حالات الحمل عند المراهقات تحت شعار الإنسانية ، وتأخير الممارسة الجنسية لحمايتهن من الإجهاض ، أما الغرض الخفي فهو إعطاء الأطفال تعليمًا جنسياً شاملاً طبيعياً وشاذًا، ويقول الآباء : إن من حقهم تعليم أبنائهم أمور الحياة الزوجية من خلال تعاليم الإنجيل ، وليس بهذه السبل الفاضحة ، وقد أدى ضغط الآباء إلى أن أصبحت هذه البرامج فى المدارس مرهونة بمواقف الأبوين .
ويرتفع الآن في أمريكا شعار "قل لا للجنس" ولكنه حقيقة لا يعني الإحجام عن الجنس قبل الزواج ، ولكن تقليل نسبة حالات الحمل عند المراهقة بتأخير الممارسة مع أي شخص حتى تلتقي الفتاة بالشخص المناسب ، وذلك لتجنب الإصابة بالأمراض الجنسية أو حدوث الحمل المبكر.
وتحاول الولايات المتحدة إدخال هذا البرنامج في مناهجها الدراسية لتشجيع الشباب على تأخير العلاقات الجنسية الكاملة حتى الزواج إن أمكن ، ومن العناوين المقترح إدخالها فى المنهج : "قبل الجنس" استخدا
مار شربل للحياة
Saint
Charbel for Life Movement
Back to Home page
E-mail us: info@lilhayat.com