الإجهاض وانهيار المجتمع   Like us on facebook

لأكثر من 11 سنة اعمل ضد مجازر القتل وتدمير الحياة في بدايتها وتخريب العائلة في القوانيين!، وفي هذا الصراع الدائما افكر دائماً بان هنالك اكثر من 50 مليون طفل يقتلون بالإجهاض الجراحي و250 مليون بالإجهاض الكيماوي! وقد بدءنا بالإجهاض ومنع الحمل وانتقلنا إلى الدفاع عن العائلة واساسها في المجتمع والقانون، ومنها إلى ما يسمّى القتل الرحيم وبعدها إلى الدفاع عن الإيمان داخل الكنيسة وخارجها من الهرطقات من بعض الكهنة والأساقفة والعلمانيين إلى البدع السرّية إلى ما يسمّى عبادة الشيطان إلى النظام العالمي الجديد والعولمة إلى الحروب والمليون شخص الذين ماتوا في العراق إلى الشرور الجنسية إلى ... والله عليم كم هنالك من الشرور الغير معروفة بعد.

واشدد على حماية الضعيف في الرحم وحماية العائلة لانه إذا سمحنا بالمجازر اليومية على شعبنا هذا يعني اننا نتحر ونقبل بإنتحار شعبنا، لانه اذا شرّعت الدولة القتل الطبّي في بداية ونهاية الحياة للذين يعتبرون عبء على الغير، أنها في المستقبل سوف تبدء في قتل الاصحاء الكبار الذين تعتبرهم عبء على الدولة. بالتلقيحات التي اصبح معروف نتائجها ، مثل اللقاح الخنازير H1N1 وغيره التي وارءها شركات ومنظمات تريد السيطرة على العالم وعلى الموارد الطبيعية والبشرية. وهذا يصل بنا إلى انهيار المجتمع كلها بمؤامرات اقتصادية وسياسية 

وارى اليوم بان عمليات التخلّص من الكبار قد بدءت في جميع انحاء العالم وهذا نوع من إجهاض الكبار ، ولا يهمهم كم شخص سوف يموتون بالأمراض التي خلقوها في المختبرات. وانهم يريدون انهيار المجتمعات والعملات لخلق النظام العالمي الجديد.