الأساقفة المكسيكيون يقولون "بما فيه الكفاية لكل دمار عائلاتنا هذا! "
مونترري، 7 مايو/ أيار 2003,  (LifeSiteNews.com) –  أصدر الأساقفة الكاثوليكيون للمكسيك في اجتماع كامل "رسالة إلى العائلات المكسيكية". الوثيقة أصدرت في 2 مايو/أيار أسباب ملاحظات لحلّ العديد من العائلات من ضمنها ذلك تجاهل ديمومة الزواج.

 

فيدز، وكالة أنباء الفاتيكان التي غطّت الوثيقة، اخبرت عن أسباب تفكك العائلات أدرجة من قبل رجال الدين، قال الأساقفة: "موقف الوقت الحاضر البديهي إلى الحالة الجنسية للانسان ينظر إليها ببساطة كوسائل المتعة التي يستعملها الناس؛ الإستعمال الواسع الإنتشار لوسائل مانع الحمل، إجهاض الخ. لتجنّب الأطفال ومن الناحية الأخرى أسلوب مساعدة المشاركة بالخلق ، سيكون عندهم طفل "مفصّل حسب القياس". "أراد الله العائلة أن تكون ملجأ الحياة" - ، اضافةً بأنّ هذه الوسائل التي أيّ شكل من أشكال التلاعب التي تهاجم الحياة، سواء تجنّب طفل أو المشاركة بالخلق بالوسائل الغير طبيعية هي خطيرة جدا.
في الوثيقة، يشجّع الأساقفة المعلمين الكاثوليكيين على كل المستويات لتعليم تلاميذهم ضمير أخلاقي صحيح على الأمور مثل الحالة الجنسية للانسان، الزواج ، العائلة، الحياة وللعمل في البحث العلمي في المشاركة والوفاء إلى تعليم الكنيسة. ودعوا أجهزة الإعلام أيضا والمشرّعين للعمل نحو مجتمع الذي يحترم الزواج والعائلة والحياة.
http://www.lifesite.net/ldn/2003/may/03050706.html
شاهد تغطية فيدز الكاملة في:

See the full Fides coverage at:
http://www.fides.org/eng/news/2003/0305/06_25.html