الصفحة الرئيسية| غرفة الأخبار | إبحث | أرشيف الأخبار| الإجهاض | كيف أعيش سرّ التوبة ؟| اليوثانيجيا | الطلاق| تراتيل| العفة|الخلايا الجذعية نقاط التكلّم | الإستنساخ|
البابا يوحنّا بولس الثاني تهجّم على السياسات التي تعتدي على العائلة
مدينة الفاتيكان في 18 ت2، 2002- (Zenit.org) جشب البابا يوحنّا بولس الثاني السياسات الديمغرافية التي تستعين بالتعقيم الجماعي وتعزيز الإجهاض والطلاق، بقوله أنهم ينتجون " نتائج مفجعة " للعائلة. تكلم البابا عن هذه المسائل عندما اجتمع مع مجموعة من أساقفة شرق البرازيل. الأساقفة كانوا في روما في اجتماعهم للحبر الأعظم مرة كل خمس سنوات. ورَكَّزَ قداسة البابا على دور العائلة الأساسي الغير مستبدل وتابع بعدة مواضيع خطيرة للكنيسة. وقال البابا: القوانيين المدنية التي تُفضّل الطلاق وتُهدّد الحياة بمحاولة بجلب الإجهاض رسمياً ، وحملات تحديد النسل ، بدل من الدعوة لتحمل المشاركة بالخلق من خلال الطرق الطبيقية للخصوبة، وهذا أوصل إلى تعقيم ألوف من النساء ، خاصةً في شمال شرق البرازيل ، والآن برامج استعمال طرق منع الحمل تُظهر النتائج المفجعة ، ... وقال "غير عاوارض لهذا التفتة في العائلة هي "محاولات من قبل الرءي العام والتشريع المدني لمساوات العائلة مع الوحدة الغير صالحة أو الإعتراف بالأشخاص من قبل نفس الجنس " باعطاء هذه الحالة ، صنع قداسة البابا ثلاثة ندءات للكاثوليك أولاً ، أخبر الأساقفة بأنه في الفشل باعلان الحقيقة عن الزواج والعائلة "سوف يكون اهمال فظيع ، الذي يقود الناس للخطء، خاصةً هؤلاء الذين عندهم مسئوليات مهمة لاتخاذ قرارات للخير المشترك للوطن." ثانياً دعا يوحنّا بولس الثاني كل الكاثوليك للإلتزام ، خاصةً المتزوجين ، الذين يجب أن يكونوا الأوئل بالشهود لفخر الزواج وحياة العائلة " ليردوا مع أكثر وضوح، وتعاليم كاثوليكية دائمة وتحرك ثقافي ، الذي سوف يعطي حافر للمثال المسيحي للمؤمن بالوحدة الغير منحلة . "
ثالثاً ،حضّ هؤلاء الخائفين من الحاجات التي يفرضها هكذا اخلاص " لا
تخافوا من الأخطار ! ليس هنالك حالة صعبة لا يمكن التكلم عنها في طريقة
مناسبة عند مناخ من ثبات حياة مسيحية مهذبة" مار شربل للحياة |